صحفية مهتمة بالشأن الاقتصادي والسياسي شغلت العديد من المناصب في رصد الاخبار والاخلالات المهنية وخطابات الكراهية في الاعلام التونسي والعربي
نشرت العديد من الصفحات على موقع فايسبوك مؤخرا، على غرار صفحة "القيروان الآن" وصفحة "قفصة" وصفحة "بلا قناع" وصفحة "لا للعنف ضد المرأة" وصفحة "السواسي Souassi " صورة لرضيعة مع تدوينة جاء فيها "عثور على رضيعة
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك يوم 05 جانفي 2022، على غرار صفحة "َA l’instant Fm" وصفحة " تراثنا تاريخنا و أصالتنا" تدوينة جاء فيها "يبدو أن البلاد التونسية مقبلة على موجة برد
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك على غرار صفحة "Radio Moknine FM " بتاريخ 01 جانفي 2022، وثيقة تحت عنوان "تعريفة الحصول على رخصة السياقة صنف "ب"، وتحمل الوثيقة في مطلعها
نشرت العديد من الصفحات والمجموعات على موقع فيسبوك على غرار صفحة "Made in Tunisia" وصفحة "فاعل خير" ومجموعة "ثورة 25 جويلية" يوم 05 ديسمبر 2022، خبرا جاء فيه "تم طرد المنصف المرزوقي من جامعة هارفارد
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك على غرار صفحة "التونسية للتعليم" وصفحة "شبكة أخبار تونس" يوم 22 جوان 2022، خبرا جاء فيه" حسب تقارير دائرة المحاسبات سيقع عزل 670 معلم و303 أستاذ
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك على غرار صفحة "الشعب يريد" يوم 19 جوان 2022، خبرا جاء فيه "الحكم على والي ڨابس السابق (نهضاوي) بـ 16 سنة سجن نافذة و 140 ألف دينار من أجل ال
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك يوم 17 جوان 2022، على غرار صفحة "اني اخترتك يا وطني" خبرا جاء فيه "بكالوريا دورة 2022: 7500 صفر في مادة الفرنسية" وقد لاقى هذا
قيل عن الرياضة أنها تصلح ما تفسده السياسة، ماذا لو حدث العكس؟ وأفسدت السياسة ما تصلحه عادة الرياضة؟ تتناقل الصفحات ورواد الميديا الاجتماعية وستوديوهات التحليل الرياضي منذ أيام أخبارا تتعلق بامكانية حرمان تونس من المشاركة في كأس العالم..البحث
نشرت عدة صفحات على موقع فيسبوك على غرار صفحة "أنس الاخشيدي الاخشيدي" وصفحة "تونسنا البية" يوم 16 جوان 2022،صورة مرفقة بتدوينة جاء فيها :" هل تعلم أن شركة الميترو الخفيف بصفاقس لديها مقر و سيارات و عملة و موظفين و نقابة
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك على غرار صفحة "اللحظة الثورية عائدة" يوم 16 جوان 2022، خبرا جاء فيه " المجال الجوي للدولة التونسية يعمل بنسق عادي" وقد رافق التدوينة صورة مأخوذ من موقع flightradar24 لتتبع الحركة الجوية
